2010/01/21


احترت فيك ... فلم اعد أعرف ماذا تريد احترت فيك ... فهل تريدني أن أحتار أم أختار وضعتني بين خيارين كل خيار أصعب من أخيه ماذا تريد وإلى أين تريد أن تصل بي احترت فيك ... هل تريد أم لا تريد احترت فيك ....... فهل أنت الان سعيد احترت فيك...... فهل أنت تفضل أن تبقى بعيد احترت فيك ... وأخشى أن يُقطع حبل الوريد احترت فيك .... أرجوك لا تزيد ولا تعيد احترت فيك ... ولا أستطيع أن أنقص عن هذه الكلمات ولا أزيد.

ليست هناك تعليقات: